وهناك أسباب تؤدي إلی تعزیز وتنمیة الفطرة البشریة منها الأمور التالیة؛
أولاً: الشعور بالخطر
هناك أناس لایکترثون بتوجهاتهم الفطریة الحقة مادام لدیهم المال والقوة ولکنهم إذا ما شعروا بالخطر والضعف ووجدوا أنفسهم أمام تحدیات سیعودون إلی فطرتهم الإلهیة.
ثانیاً: التحدیات
المشاکل والتحدیات تعید الإنسان إلی فطرته وتجعله متمسکا بهاً.
ثالثاً: ذکر النعم الإلهیة
التدبر والتفکر في النعم الإلهیة یدعمان التوجهات الفطریة لدی الإنسان.
إذا انتبه الانسان الى الاسباب التي تمنع إزدهار الفطرة وتجنبها فهذا يؤدي الى ازدهار فطرته، وتعزيزمسار التوجيه الفطري كما يحفظه من الضلال.